logo
#

أحدث الأخبار مع #التنسيق الخليجي

إن لم تكن معي!
إن لم تكن معي!

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • العربية

إن لم تكن معي!

تهمني الرياضة بشكل عام، وخاص، فهي جزء لا يتجزأ من مسيرتي المهنية، أفرح لنجاحات أبنائنا، وأحزن حين أرى ما قد يسبب الانقسام أو يضعف وحدتنا، وقبل فترة وجيزة شهدت انتخابات استضافة مقر الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية تنافساً قوياً بين بلدين شقيقين تنافسا في أجواء انتخابية أسفرت عن فوز شقيق على الآخر، فكلاهما يتطلع لقيادة الاتحاد الآسيوي، فكل أمنياتنا للأشقاء بالتوفيق والنجاح فنجاحهم هو نجاحنا جميعاً. الساحة الرياضية تمر بمرحلة يشوبها بعض السلبيات، التي باتت تتزايد بشكل لا يقبله العقل أو المنطق، وللأسف في بعض الأحيان يغيب «التنسيق الخليجي» وهو ما يجعلنا عرضة للفشل في المحافل القارية. الوضع اليوم لم يعد كما كان، وعلينا أن نتعامل معه كما هو، سواء شئنا أم أبينا. فالتوافق الرياضي ليس ترفاً، بل هو لغة المصلحة المشتركة، وهو الغائب الأكبر عن واقعنا الحالي. المؤسف أن هناك من يحاول – بدافع الغيرة – إبعاد الناجحين والمتميزين، لمجرد أنهم من «الجيل القديم»، وذلك تحت ذريعة أن «الرقمنة» جاءت لتستبدل الخبرات، وكأن كل ما مضى قد عفا عليه الزمن! لقد أصبحت الرياضة اليوم ذات ثقل وتأثير حقيقي على مستوى المنطقة بكل أطيافها، وهو ما يدل على قدرة دولنا على التأثير في مختلف المناسبات – لا سيما الرياضية منها. ولكن هناك في بعض المشاهد يُرفع شعار بات: «إن لم تكن معي... فأنت ضدي!».. والله من وراء القصد.

إن لم تكن معي!
إن لم تكن معي!

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • البيان

إن لم تكن معي!

تهمني الرياضة بشكل عام، وخاص، فهي جزء لا يتجزأ من مسيرتي المهنية، أفرح لنجاحات أبنائنا، وأحزن حين أرى ما قد يسبب الانقسام أو يضعف وحدتنا، وقبل فترة وجيزة شهدت انتخابات استضافة مقر الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية تنافساً قوياً بين بلدين شقيقين تنافسا في أجواء انتخابية أسفرت عن فوز شقيق على الآخر، فكلاهما يتطلع لقيادة الاتحاد الآسيوي، فكل أمنياتنا للأشقاء بالتوفيق والنجاح فنجاحهم هو نجاحنا جميعاً. الساحة الرياضية تمر بمرحلة يشوبها بعض السلبيات، التي باتت تتزايد بشكل لا يقبله العقل أو المنطق، وللأسف في بعض الأحيان يغيب «التنسيق الخليجي» وهو ما يجعلنا عرضة للفشل في المحافل القارية. الوضع اليوم لم يعد كما كان، وعلينا أن نتعامل معه كما هو، سواء شئنا أم أبينا. فالتوافق الرياضي ليس ترفاً، بل هو لغة المصلحة المشتركة، وهو الغائب الأكبر عن واقعنا الحالي. المؤسف أن هناك من يحاول – بدافع الغيرة – إبعاد الناجحين والمتميزين، لمجرد أنهم من «الجيل القديم»، وذلك تحت ذريعة أن «الرقمنة» جاءت لتستبدل الخبرات، وكأن كل ما مضى قد عفا عليه الزمن! لقد أصبحت الرياضة اليوم ذات ثقل وتأثير حقيقي على مستوى المنطقة بكل أطيافها، وهو ما يدل على قدرة دولنا على التأثير في مختلف المناسبات – لا سيما الرياضية منها. ولكن هناك في بعض المشاهد يُرفع شعار بات: «إن لم تكن معي... فأنت ضدي!».. والله من وراء القصد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store